مساء السبت 27 أكتوبر 2012 وعلى تمام الساعة الخامسة مساء بمقر جمعية شبيبة بناء الوطن في مدينة نواذيبو كان الجمهور الشبابي على موعد مع "بهجة العيد" .
كما تعود في كل عيد ومع كل مناسبة وطنية تكون الجمعية حاضرة لتقاسمه الأفراح ولتعمق من معاني الحدث ...بدأت الأمسية الاحتفالية بآيات من الذكر الحكيم مع أحد قراء الجمعية استمع لها الحضور بخشوع وتدبر ...تلى ذلك نشيد متألق للمنشد الكبير محمد ولد الناجي تفاعل معه الجمهور بشكل لافت...
أولى الأعمال المسرحية كانت اسكتشا قصيرا بعنوان:الوحدة الوطنية جسد في لقطات فنية عميقة معاني كبيرة ووجه رسائل للجمهور الحاضر بأسلوب شيق ومبدع.
لم يكن الشعر بعيدا عن البهجة فهو ترنيمتها وشدوها لتبوح قريحة الشعراء بمنتوجات أدبية تناولت لحظة الفرح وتوسعت في ذكر مشاهد أخرى لها علاقة بالعيد مع شعراء الجمعية الشباب: محمد ولد احويبيب ومحمد محمود ولد مولاي.
وكانت فقرة المسرحية من الفقرات المبدعة حيث تناولت العيد بأبعاد جديدة ورؤية شاملة ليعود النغم الأصيل من جديد معلنا ختام بهجة العيد بنشيد الجمعية مجددا عهد البناء والتضمان والإيمان.
كما تعود في كل عيد ومع كل مناسبة وطنية تكون الجمعية حاضرة لتقاسمه الأفراح ولتعمق من معاني الحدث ...بدأت الأمسية الاحتفالية بآيات من الذكر الحكيم مع أحد قراء الجمعية استمع لها الحضور بخشوع وتدبر ...تلى ذلك نشيد متألق للمنشد الكبير محمد ولد الناجي تفاعل معه الجمهور بشكل لافت...
أولى الأعمال المسرحية كانت اسكتشا قصيرا بعنوان:الوحدة الوطنية جسد في لقطات فنية عميقة معاني كبيرة ووجه رسائل للجمهور الحاضر بأسلوب شيق ومبدع.
لم يكن الشعر بعيدا عن البهجة فهو ترنيمتها وشدوها لتبوح قريحة الشعراء بمنتوجات أدبية تناولت لحظة الفرح وتوسعت في ذكر مشاهد أخرى لها علاقة بالعيد مع شعراء الجمعية الشباب: محمد ولد احويبيب ومحمد محمود ولد مولاي.
وكانت فقرة المسرحية من الفقرات المبدعة حيث تناولت العيد بأبعاد جديدة ورؤية شاملة ليعود النغم الأصيل من جديد معلنا ختام بهجة العيد بنشيد الجمعية مجددا عهد البناء والتضمان والإيمان.
0 التعليقات :
إرسال تعليق